الشاب الخلوق المرح ود البلد الأصيل الذي مازال قابضا علي جزور تنقاسي مستمسكا بتلابيبها لا يريدها أن تفارقه او يفارقها ضاربا بإضناب الجرف غارسا منجله فوق التقنت وراسما فوق رمالها بإطارات سيارته العريقة أجمل لوحاته من تنقاسي إلي مروي إنه الأخ أسماعيل الجوكر الذي تجده في كل الملمات حاضرا بضحكاته وقفشاته التي لا يدعها ابدا حتي صارت سمة ملازمة له لك منا كل التحايا الطيبات
عندك اي موضوع للتوثيق ينشر بي اسمك
مشاركة من مدثر الحمودي